مـن بـيـن جـنـبـات الأرض خـرجـنـا
نـتـأرجـح عـلـى صـدى الأيـــام
نـرتـوي الأحـلام لـتـكـبـر مـعـنـا الآمــال
حـامـلـة فـي كـأسـهـا مـن جـنـبـات الأذهــان
أذهــانٌ بـنـيـت عـلـى دهـر الأيــام
الأرض مُـغـتـصـبـة واليــد مُـقـتـطـعـة والـبـسـمـةُ مُـقـتـصـرة
هـي حـكـايـة عـزة تـُـحـكـى فـي هـذا الزمــان
نـتـأرجـح عـلـى صـدى الأيـــام
نـرتـوي الأحـلام لـتـكـبـر مـعـنـا الآمــال
حـامـلـة فـي كـأسـهـا مـن جـنـبـات الأذهــان
أذهــانٌ بـنـيـت عـلـى دهـر الأيــام
الأرض مُـغـتـصـبـة واليــد مُـقـتـطـعـة والـبـسـمـةُ مُـقـتـصـرة
هـي حـكـايـة عـزة تـُـحـكـى فـي هـذا الزمــان
تـهـبُ كـالـنـسـيم مـن عـبــق الأنـســام
تـسـمـو وتـزهـو كـأصـالـة أشـجـار البـسـتـان
صـدعـت الأيــام لـتـروي ولادة إنـسـان قــد اشـتـقـى مـنـهُ الـزمــان
لـيـبـرز فـي وسـط عـواصـف الـدُخـانِ والـظــلام
هـي الـكـتـابـة الـمـسـلـوبـة عـلـى ورق ألـتـهـبـه الـنـيـران
أصـالـةُ أرضـاً ارتـوت عـلـى نـغـم الـعـدوان
لـتـزهـو كـرامـة شـعـبـاً قـد خـذلــه الخـلان
ويـُحـرم الأرض والـسـمـاء ومـقـومـات الإنـسـان
لـيـس يـغـفـو عـنـه أي بـشـر كـان فـي أرجـاء هـذا الزمــان
ولـكـن قـدر الـلـه أن يـكـون هـذا الـشـعب مـوضـع إبـتـلاء
ويـكـفـي أنـه إبـتـلاء مـن رب الـسـمـاء
ونـكـون مـن خـيــرة الـلـه الأنـقـيـاء
لـيـصـطـفـى مـنـا نـزع ارض الـدنـيـا والـشـهـداء
لـكـرم مـنـه ومـنـة تـزرع فــي جـنـة الـسـمـاء
فـطـوبـى الـيـوم أن نـكـون مـن غـيـر الـسـعـداء
تـسـمـو وتـزهـو كـأصـالـة أشـجـار البـسـتـان
صـدعـت الأيــام لـتـروي ولادة إنـسـان قــد اشـتـقـى مـنـهُ الـزمــان
لـيـبـرز فـي وسـط عـواصـف الـدُخـانِ والـظــلام
هـي الـكـتـابـة الـمـسـلـوبـة عـلـى ورق ألـتـهـبـه الـنـيـران
أصـالـةُ أرضـاً ارتـوت عـلـى نـغـم الـعـدوان
لـتـزهـو كـرامـة شـعـبـاً قـد خـذلــه الخـلان
ويـُحـرم الأرض والـسـمـاء ومـقـومـات الإنـسـان
لـيـس يـغـفـو عـنـه أي بـشـر كـان فـي أرجـاء هـذا الزمــان
ولـكـن قـدر الـلـه أن يـكـون هـذا الـشـعب مـوضـع إبـتـلاء
ويـكـفـي أنـه إبـتـلاء مـن رب الـسـمـاء
ونـكـون مـن خـيــرة الـلـه الأنـقـيـاء
لـيـصـطـفـى مـنـا نـزع ارض الـدنـيـا والـشـهـداء
لـكـرم مـنـه ومـنـة تـزرع فــي جـنـة الـسـمـاء
فـطـوبـى الـيـوم أن نـكـون مـن غـيـر الـسـعـداء
2009/10/13
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق